|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دفتر عزاء مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث 🌺🍃 بركته شفاعته وصلاته تكون معنا امـــــــــــــ†ــــــــــــين 🍃🌺 مفتى الجمهورية: وفاة البابا فاجعة و مصاب جلل لمصر وشعبها الفنانة فاتن حمامة : البابا شنودة كان إنساناً عظيماً واعتمد دائما سياسية التهدئة ومصر كلها حزينة عليه وأتمني من الله أن يلهمنا جميعا مسلمين وأقباط الصبر كمال زاخر : البابا كان متفهم ولا يحول الخلاف لصدام في أحلك المواقف, ونبه إلي أن الكنيسة لا تتحمل أي صراع أو خلاف داخلي لذلك يجب علي كل قبطي نبذ أي صراع والتوجه للمصلحة العامة . القس الدكتور صفوت البياضى: البابا شنوده يتمتع بقلب طفل و قلب اسد فى وقت واحد ، وكان يهتم بالفقير والمحتاج,وكان يُدرس الشعر و اللغة الفرنسية و التاريخ و كان يعرف كيف يخرج من الازمة . الكاتبة الصحفية نعم الباز: البابا شنوده كان ذو ثقافة عالية فى الاسلام و المسيحية و اليهودية و مقولة مصر وطن يعيش فينا يجب ان تدرس بالمدارس و حزينة لان احفادى لن يعرفوه جيدا . الفنانة الهام شاهين: لقائى بالبابا شنوده كان رائعاً واى شخص كان يلتقى به كان يعطيه احساساً بالخير و الامل و الامان و كنت اشعر براحة نفسية عندما كان يضع يديه على راسى ويصلى لى . طلعت زكريا : وقع خبر وفاة البابا شنوده على المسلمين كان اشد وطأة من وقع الخبر على المسيحيين نظرا لعدالة و اعتدال هذا الرجل و مهما قلنا لن يكفيه حمدى أحمد: البابا شنوده رجل ذو مواقف كثيرة و ذو شخصية تقية وهو عالم دين و فلسفة و اجتماع و هو سياسى وطنى درجة اولى و هو الحكمة تمشى على قدمين و لولا حكمته بمذبحة ماسبيرو لكانت مصر ولعت وحكمته قد تصل لحد الالهام الالهى محمد هنيدى: اعزى الشعب المصرى كله لانه رجل يحب السلام و المسلمين وهو فقيد الامة كلها و هو رجل ذو مواقف و الحدث جلل لانه من الرموز المصرية العظيمة . رفعت السعيد : عشت صداقة حميمة مع البابا شنوده استمرت 25 عاما واخشى من الايام القادمة من فتنة طائفية حقيقية خاصة بعد وفاة البابا شنوده واتمنى من البابا الجديد السير على نهج البابا شنوده . حمدين صباحي : أقدم خالص التعازي لكل الشعب المصري في وفاة البابا شنودة وهناك مواقف للبابا لا يمكن لنا أن ننساها ومنها موقفه من منع المسيحيين الحج لبيت المقدس إلا بعد أن يتم تحريرها .. علي السمان : رئيس لجنة حوار الأديان بالمجلس الأعلى للشئون الدينية : البابا شنودة كان دائما يدفع أقباط مصر إلي لغة التحاور والتصالح كما أنه حارب الفتنة الطائفية وكان يمثل دويتو رائعا مع شيخ الأزهر, وأضاف: أدعو الأقباط إلي التمسك بوحدة الكنيسة وألا يغريهم الدخول في أي صراع داخلي لان وحدتهم تهم مصر بأكملها كما أنهم جزء هام من شعب مصر نود لهم الخير والأمان. القس إكرام لمعي : موقف البابا شنودة في كامب ديفيد كان في منتهي الذكاء ورفض أن يكون ضد الشعب المصري ووقف مع القضية الفلسطينية وقال للرئيس الراحل محمد أنور السادات " أنا مع السلام ولكن السلام العادل " الكاتبة الصحفية سناء السعيد: البابا شنودة كان يقول لنا دائما أن البابا شنودة هو الحامي لنا نحن الأقباط والبابا شنودة كان يستخدم الصمت كحكمة للتعامل مع بعض المواقف الدكتور إيهاب رمزي عضو مجلس الشعب : بابا الكنيسة له مكانة متميزة جدا فإذا مات رئيس الدولة سيختلف الناس عليه أما البابا فهو يتمتع بمكانة مقدسة في قلوب الأقباط وسيحزن عليه الجميع مشيرا إلي أن أكبر مشكلة ستواجه البابا المقبل للكنيسة هي مقارنته بالبابا شنودة معتز الدمرداش : البابا شنودة أكثر بابا للكنيسة تأثرت به مصر فهو استمر في رئاسة البابوية أكثر من 40 عاماً . بثينة كامل المرشحة المحتملة للرئاسة : آخر مرة قابلت فيها البابا شنودة كانت خلال إفطار في رمضان وهو رجل بسيط وسمح ومتواضع ومثقف جدا الفنانة هالة صدقي : البابا شنودة كان روح جميلة ونظيفة ودافع كثيرا عن الحق وتعرض للكثير من الحروب الفنان عادل إمام : البابا شنودة كان احد رموز الخير والقوة والحكمة وكانت علاقتي به قوية وكانت له مواقف عظيمة في مثير من القضايا علي رأسها القضية الفلسطينية كما أنه رجل مرح يحب الضحك ولم يكن زعيم للأقباط بل زعيم لمصر كلها. يوسف سيدهم : البابا شنودة نقل الكنسية من المحلية الى العالمية ؛ وكان له دور وطنى رائع على المستوى المصرى وكافة المستويات وكان يحتوى جميع الاقباط فى الخارج حتى لا تضييع هوايتهم المصرية وكان يعمل داخليا كجسر للسلام والتوافق بين فئات الشعب المصرى وخاصة فى احداث الفتن الطائفية. الدكتورة منى مكرم عبيد: تركنا البابا فى أكثر وقت حرج فى تاريخ مصر وموقفنا أصبح كشاب يتيم يبحث عن أبيه. محمود سعد : تتعطل كل كلمات الاشادة والتقدير امام رجل فى قيمة ومكانة البابا شنوده ...رحم الله البابا شنوده امثال هذا الرجل لن يتكرر ولهذا يكون الفراق صعب مصطفي الفقي : الخبر كان متوقعا بسبب سوء حالته الصحية فى الاوانة الاخيرة وسوف يذكر التاريخ انه من افضل البابوات فى تاريخ مصر لأنه كان يغلب دائما مصلحة الوطن علي الأفكار الطائفية وأتمني أن يعوض الله مصر كلها بزعيم روحي يتمكن أن يتقلد هذا المنصب . د.عماد جاد النائب: نامل ان نستطيع البقاء والتوحد كما كان يفعل البابا شنوده فخرى عبد النور: مصر كلها خسرت هذا الرجل وليست الكنسية التى خسرته فقط ، خاصة فى هذا الوقت العصيب الذى نمر به. القمص عبد المسيح بسيط: البابا شنوده كان دائما يقول لى لا تسئ للاسلام و لا للمسلمين و لا للقرآن و العزاء ليس للمسيحيين فقط و لكن لمصر و العالم العربى كله. لميس الحديدى : البابا كان رجل حكيم و تربى فى كنف اسرة مسلمة و عمل مدرسا للغة الانجليزية و اللغة العربية و رسم راهبا باسم انطونيوس السريانى بيوم 18 يوليو 1954 ووجد بحياة الرهبنة انها مليئة بالحرية والنقاء و عاش حياة الوحدة فى مغارة تبعد حوالى 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتعبد و الرهبنة والصلاة, ويحسب له أنه حاول كثيرا عدم الاصطدام مع السلطة واقول له وهو فى رحاب الله كلنا اسرة واحدة ومصريين . الدكتور يحيى الجمل : حزين على البابا شنوده حزن شديد و هو رجل عظيم و حدثته قبل وفاته و قال لى (ادعيلى) و هو كان متماسكاً لآخر لحظة و انا دافعت عنه عندما عزله السادات فهو رجل وطنى و قلت انه يستحق ان نكرمه و ليس ان نضعه بوادى النطرون و اكثر ما كان يقلقه هو الفتن بين المسلمين والمسيحيين و تهميش المسيحيين. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|