|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وأَخرَجَ العَبدُ آنيَةَ فِضَّةٍ وآنيَةَ ذهَبٍ وثيَاباً وَأَعطَاهَا لِرِفقَةَ» ( تكوين 24: 53 ) في قصة إِسحَاق ورفقة بدأت الرحلة، وفي الوقت المُعيَّن انتهت أجمل نهاية. ولا شك أن رفقة كانت تتسلَّى بكل كلمة كان يقولها العبد عن إسحاق. وهل هناك ما يرفع نفوسنا، ويسمو بأشواقنا، ويُخفف علينا وعورة الطريق إلا مشغوليتنا بما في ربنا وعريسنا من كمالات، وتوَّقع مُلاقاته في الهواء؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|