|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأسرع إبراهيم إلى الخيمة إلى سارة، وقال أسرعي بثلاث كيلات دقيقًا ... ( تك 18: 6 - 20) أراد أن يرفع سارة إلى مستوى الشركة والإيمان الذي يريده الرب. أين سارة؟ أ لم يكن يعلم مكانها؟ إنه سؤال معناه الحب والوّد، والرغبة أن تكون وجهًا لوجه مع الرب. لقد تمتعت بالشركة لكن جزئيًا، لقد كانت في الخيمة وبينها وبين الرب الباب، لذلك لا عجب إن كانت قد شكَّت، وعدم التمتع بالشركة بطريقة مباشرة يعرّضنا للشك. أين سارة؟ والرب يسأل عن المتغيب: أين فلان؟ ويوّد أن المقصِّر في كلمة الله، يتمتع بشركة مباشرة معه بدون حواجز. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يود الله أن يرفع الإنسان إلى مستوى فائق |
أراد المسيح أن يوجه تلاميذه إلى معرفته والإيمان بلاهوته |
أنا فأسبح إلهي الذي أراد أن يرفع عدمي |
سارة والإيمان في وعد الله |
هل يرفع الجزر مستوى السكر في الدم؟ |