|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان هناك كثير من العقبات تحوِّل بين قائِد المِائة ويَسوعَ: الكبرياء، الشك، المال، اللغة، المسافة، الوقت، الاكتفاء الذاتي، القوة، وغيرها من المحاذير العرقية والدينية... لكنه لم يسمح لشيء من هذه الحواجز أن تمنعه من الإيمان بيَسوعَ وطلب الشفاء لخادمه المُشرف على الموت. ومن هذا المنطلق، نرى أن الإيمان عرض وجواب. فقائِد المِائة أوفد إلى يَسوعَ، وعرض عليه مرض خادمه، دون قيد أو شرط. وقد أجاب يَسوعَ على عرض قائِد المِائة، وأسرع فشفى خادمه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يَسوعَ تعجب من إيمان قائِد المِائة |
معجزة شـفاء عبد قائِد المِائة |
قد فهم قائِد المِائة أن عمل الشفاء |
ميل قائِد المِائة إلى اليهود كما كان قرنيليوس |
صفة إنسانية حميدة لدى قائِد المِائة |