هيَّج عليه هيرودس الكبير لكي يقتله في طفولته، لكنه فشل في ذلك فقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون (مت2: 16).
ثم تألم المسيح مُجرَّبًا مِن إبليس في البرية، فقد هاجمه بكل أنوع التجارب، لكن الرب هزمه بالمكتوب، ففارقه إلى حين (مت4: 1-11؛ لو4: 1-13).
ثم لوح له - في جثسيماني - بمرارة الكأس ورهبتها، وفي جباثا هيَّج عليه ثيران الأمة (المُتمثلين في رؤساء الكهنة والكتبة والفريسيين وشيوخ الشعب)، وكلاب الأمم (المُتمثلين في بيلاطس وعسكره)، واتفق جميعهم على صلبه وقتله.