سوف ندان بقدر الرحمة التي نكون أظهرناها لشخص يسوع ذاته، في الإنسان الجائع والغريب، والمريض المنبوذ ولو على غير علم منا كما جاء في تعليم يسوع عن الدينونة العظمى "يُجيبُه الأَبرار: (يا رَبّ، متى رأَيناكَ جائعاً فأَطعَمْناك أَو عَطشانَ فسَقيناك؟ ومتى رأَيناكَ غريباً فآويناك أَو عُرياناً فكَسَوناك؟