|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من أهم الأسباب التي تجعلنا مُطمئنين وقت الألم: أن الله يعلم ما نعانيه؛ فهو الذي يسمع الأنين، ويعلم كل ما نمر به (خر2: 24، 25). لكن هناك حقيقة أخرى يكشف عنها الروح القدس، تجعلنا «صَابِرِينَ فِي الضيْقِ» (رو12: 12)؛ فكلمة الله تُعلِّمنا أن الألم له وقت محدَّد، وزمان الضيقة زمان محدود، يعرفه الله الكلي العلم وصاحب السلطان المطلق. فمكتوب: «لاَ تَخَفِ الْبَتَّةَ مِمَّا أَنْتَ عَتِيدٌ أَنْ تَتَأَلَّمَ بِهِ. هُوَذَا إِبْلِيسُ مُزْمِعٌ أَنْ يُلْقِيَ بَعْضًا مِنْكُمْ فِي السِّجْنِ لِكَيْ تُجَرَّبُوا، وَيَكُونَ لَكُمْ ضِيْقٌ عَشَرَةَ أَيَّامٍ. كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ» (رؤ2: 10) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|