![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إِلاَّ بِسَبَب الزِّنَا وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى يَزْنِي، وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي». (مت١٩: ٩) "كل حل ضد وصية الله هو باطل.. مهما كانت الدرجة الكهنوتية التي تصدره. فالكاهن إنما يعطي الحل، باعتباره منفذًا لوصية الله "ومن فمه تُطْلَب الشريعة، لأنه رسول رب الجنود" ( ملاخي 2: 7). فإن كان الحل منافيًا للشريعة يكون حلا باطلًا.. وينطبق هذا أيضًا علي الكهنة الذين يعطون تصريحًا بالزواج للمطلقين بعكس وصية الله. أو أي تصريح بزواج غير شرعي. (قداسة البابا شنودة الثالث ) |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|