|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ارجعا يا بنتيَّ. لماذا تذهبان معي؟ ... اِرجعا يا بنتيَّ واذهبا لأني قد شخت عن أن أكون لرجل» ( راعوث 1: 11 ، 12) إذا رغب مَن هم حولنا بمحض اختيارهم أن يكونوا للرب، فلنحذر من أن نكون عثرة لهم. لنحترص ألَّا نُشجعهم على التراجع، أو أن نرُّد خُطاهم بزعم أنهم سيجدون راحة فيما نحن نعلم أن لا راحة فيه. صحيح أننا يجب أن نهتم بهم، وأن نعينهم على النجاح، وعلى أن يحسبوا كُلفة قرارهم، ولكن لا يجب أن نُثبِّط عزيمتهم بأن نضع أمامهم توقعات مُحبطة. مثلما فعلت نعمى |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|