|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وبقي تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ... فأخبر الملك داود وقيل له: قد بارك الرب بيت عوبيد أدوم، وكل ما له بسبب تابوت الله ( 2صم 6: 11 ، 12) إن عناية عوبيد بالتابوت، جلبت عليه بركة الرب. وما أجمل الدروس التي نتعلمها من مُباركة الرب لعوبيد وبيته: إن بركة الله الممنوحة للإنسان حقيقة واقعة وملموسة. فقانون الله ثابت على مرّ العصور والأجيال «إني أُكرم الذين يُكرمونني» ( 1صم 2: 30 ). والغِنى الروحي لا ينفي البركة المادية «لأن الرب الله ... لا يمنع خيرًا عن السالكين بالكمال» ( مز 84: 11 ) و«التقوى نافعة لكل شيء، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدة» ( 1تي 4: 8 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
( 2صم 6: 11 ) وبقيَ تابوت الرب في بيت عوبيد |
عناية واهتمام عوبيد بالتابوت |
لقد بارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته |
من بركة عوبيد أدوم |
عوبيد أدوم أكرم الرب بقبوله للتابوت |