" سارَ في القُرى المُجاوِرَةِ يُعَلِّم"
فتشير الى متابعة يسوع نشاطه التعليمي دون ييأس
في القرى المجاورة في الجليل رغم الفشل الصارخ الذي واجهه في بلده.
ويُعلق الأب ثيؤفلاكتيوس "لم يكرز الرب في المدن فقط وإنما في القرى أيضًا معلمًا إيانا، ألا نحتقر الأمور الصغيرة، ولا نطلب الخدمة في المدن الكبرى على الدوام، وإنما نلقي بذور كلمة الرب في القرى الفقيرة والمحتقرة".