عبارة "نَبذوه" ἐκβάλωσιν في اليونانية (معناها شهَّروكم) فتشير إلى حكم أدبي يُحرم فيه الإنسان من حقوقه الدينية والمدنية والشخصية.
ويُطبق لوقا الإنجيلي ذلك على المسيحيين " سيُسلِمُكُمُ الوالِدونَ والإِخوَةُ والأَقارِبُ والأصَدقاءُ أَنفُسهم، ويُميتونَ أُناساً مِنكم" (لوقا 21: 16).
يصبح الاضطهاد في نظر لوقا الإنجيلي من نصيب المسيحي في حياته الحاضرة.
لكن السعادة تجد ينبوعها في حضور يسوع مع تحمل البغض والتشهير والاضطهاد من أجل اسمه.