لقد أثبتت الأبحاث دور كبير للكركم في منع أو إبطاء تطور مرض الزهايمر
عن طريق إزالة الترسبات (plaques) الناتجة عن تراكم بروتين البيتا أميلويد بين خلايا الدماغ التي تسبب الزهايمر.
ولطالما تم ربط مرض الزهايمر أيضًا بإصابة الدماغ بالالتهاب، ومن المعروف أن الكركم له الخصائص المضادة للالتهابات والنشاط المضاد للأكسدة، لذلك فإن الاستهلاك اليومي المنتظم للكركم قد يكون وسيلة فعالة لمنع ظهور مرض الزهايمر وتحسين الذاكرة.
ومن فوائد الكركم أيضًا أنه يدعم صحة الدماغ بشكل عام عن طريق المساعدة في إزالة تراكم المواد الدهنية في الدماغ وتحسين تدفق الأكسجين إليه.