|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حتى إن تبت، ستبقي أفكاري ملوثه بصور قديمة. لا تخف. ففي التوبة سينقي الله فكرك. وتصل إلي تجديد الذهن الذي قال عنه الرسول (رو 12: 2).. كم كانت الصورة الرديئة التي في ذاكره أوغسطينوس، وفي ذاكره مريم القبطية! ولكن الرب محاها، ليتقدس الفكر بمحبته.. وثق أن الذين عادوا للتوبة، كانوا في حالة أقوي. بل كثير منهم منحهم الرب مواهب ومعجزات مثل يعقوب المجاهد، ومريم ابنة أخي إبراهيم المتوحد، ومريم القبطية.. والتائب محبته أكثر، كالخاطئة التي أحبت كثيرًا، لأنه غفر لها الكثير (لو 7: 47). وداود في توبته كان أعمق حبًا واتضاعًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آيات مُصاحبة لموته |
راقدين للدلالة على غلبة المسيح لموته |
من اعتمد ليسوع المسيح اعتمدنا لموته |
ستبقى أبـــًا |
حيثيات قضية «طالب السويس»: ضرب المتهمين له أفضى لموته ولم يقصدوا قتله |