|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان كلام يسوع صعباً على الكثير من تلاميذ يسوع الأمس واليوم، وغريبا بل مرفوضا من العديد من الناس حولنا. ونحن لا يمكننا أن نعرف معنى الحياة إلا بهبة من الله الآب، وهو من يمنحنا روحه القدّوس، ذاك الذي أنعش قلب ابنه الحبيب يسوع. طعام الجسد لا يجدي نفعًا، لأنّ القلب هو نبع حياتنا، ولا يُشبع القلب سوى روح الله. والكلام الذي يُكلّمنا به يسوع هو روح وحياة. في الإيمان نختار يسوع ونسمع صوت روحه القدّوس، وكلّنا يقين أنّه يقودنا إلى الفرح والنّور والحياة. فلمَن نذهب إذًا، وكلام الحياة الأبديّة عند يسوع؟ " أَليومَ إِذا سَمِعتُم صَوتَه فلا تُقَسُّوا قُلوبَكم " (مزمور 95: 7-8) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|