إستخدم لوقا أيضا أسلوب التقليد في كتابة إنجيله كما جاء في مقدمة إنجيله:
"لَمَّا أَن أَخذَ كثيرٌ مِنَ النَّاسِ يُدَوِّنونَ رِوايةِ الأُمورِ الَّتي تَمَّت عِندنَا، كما نَقَلَها إلَينا الَّذينَ كانوا مُنذُ البَدءِ شُهودَ عِيانٍ لِلكَلِمَة" (لوقا 1: 1-2).
إذن، يقتصر دور الروايات الإنجيلية على تدوين ما كان قائماً من قبل في التقليد.
ففي هذه الروايات تحتفظ حياة الكنيسة بالمآثر والعادات التي سلّمها إليها المسيح، ووضعها الرسل موضع التنفيذ.