|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تُعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلِّصي، لأنه نظر إلى اتضاع أَمَتِهِ. فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني ( لو 1: 46 - 48) مع تقديرنا لتسبحة العذراء، لكن يجب أن ندرك أن مجالها هو الرجاء اليهودي الخاص بمجيء المسيا، لإتمام المواعيد الأرضية المُعلنة في نبوات العهد القديم. أما مجال الرجاء المسيحي فيذهب إلى أبعد من هذا؛ إلى مقاصد ومشورات الآب الأزلية التي قصدها لنا، حيث باركنا بكل بركة روحية في السماويات في المسيح (أف1). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|