في بيت نُعْمَان مُبشِّرًا صغيرًا بالأخبار المُفرحة. لقد أعلنت ”فتاة صغيرة” مسبية شهادتها البسيطة عن قوَّة رجل الله، وهي في هذا قدوة لجميعنا.
وبعد زيارة غير موفَّقة لقصر يهورام ملك إسرائيل، تلقَّى نُعْمَانُ رسالة من أليشع. ولا يزال الله حتى اليوم يُوجِّه رسالته إلى الخطاة، لكن كثيرين - للأسف - لا يؤمنون، ولا يقبلون الكتاب المقدس ككلمة الله. وفي المقابل هناك الكثيرون وجدوا الخلاص بمنتهى البساطة، بإيمانهم بهذه الرسالة الإلهية.