|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قَرِيبٌ هُوَ الرَّبُّ مِنَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ، وَيُخَلِّصُ الْمُنْسَحِقِي الرُّوحِ ( مزمور 34: 18 ) بلا شك أن الأتقياء مُتميزون عن الأشقياء، والمُخلَّصين عن الهالكين، والتائبين عن الخائبين. فلقد ميَّز الرب تقيِّه ببعض الأمور الرائعة: الرب: «قريبٌ هو الرب من المنكسري القلوب، ويخلِّص المُنسحقي الروح». وأي شيء يُطمئِن القلب الخائف والمُتحَيِّر قدر قُرب الرب منه؟ وأي شيء يشفي القلب المُنكسر ويُجبره سوى الرب صاحب اليدين الحانيتين؟ يقول المُرنّم: «قريبٌ أنت يا رب، وكل وصاياكَ حقٌ» ( مز 119: 151 )، وأيضًا: «الرب قريبٌ لكل الذين يدعونَهُ، الذين يدعونَهُ بالحق» ( مز 145: 18 ). ألا يجعلنا كل هذا نصغي لتحريض الروح القدس: «اطلبوا الرب ما دامَ يوجد. ادعُوهُ وهو قريبٌ» ( إش 55: 6 ؛ في4: 5)؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من هو الإنسان الخائف الرب |
أليشع صلى لكي يفتح الرب عيني غلامه الخائف |
مزمور 25 - من هو الإنسان الخائف من الرب؟ |
لمسة يسوع تُحَوّل القلب الخائف والمضطرب إلى قلبٍ ثابت |
من هو الإنسان الخائف الرب |