|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانًا أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه ( يو 1: 12 ) أيها الصديق العزيز: إن كنت لا تزال غير مؤمن، وبالتالي غير مُخلَّص، فإني أرحب بمساعدتك. فأنت ترى، بحسب ما يقوله الكتاب المقدس، الذي هو كلمة الله، إننا جميعًا مولودون بالخطية، وإننا لا نستطيع أن نفعل شيئًا لمعونة أنفسنا، أو لأجل تحسين ذواتنا، والله يقول أيضًا إن الخطية لها عقاب، ولكن شكرًا لله، إن الرب يسوع المسيح تقدم إلى صليب الجلجثة، وتحمل العقوبة التي كانت عليك وعليَّ. والله قد رضيَ وشبع بذبيحة ابنه الحبيب على صليب الجلجثة، حيث سفك دمه الكريم ليفديك ويفديني. فيا عزيزي هل أنت تصدق هذا؟ أنا نفسي أؤمن بذلك. وأذكر اليوم الذي فيه أخذت مركزي كخاطئ هالك، وسألت الخلاص من الرب يسوع. وشكرًا لله لقد أجاب سؤالي. وها أنا أستطيع أن أقدمه لك كالصديق الأعظم والمخلص الوحيد في العالم، الذي «ليس بأحدٍ غيره الخلاص» ( أع 4: 12 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مات عوضاً عنك ليفديك من الهلاك الأبدي |
ثق هناك ملاكه ليقويك ودم أبنه المذبوح ليفديك |
الكريم إذا وعد وفى |
الكريل |
بدم الكريم |