|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنَّ التَّابُوتَ وَإِسْرَائِيلَ...فِي الْخِيَامِ، وَسَيِّدِي يُوآبُ وَعَبِيدُ سَيِّدِي نَازِلُونَ عَلَى وَجْهِ الصَّحْرَاءِ ( 2صموئيل 11: 11 ) يا للسمو في أخلاق “أُوريَّا”! ويا لفهمه العميق لأمور الله وترتيبها! ففي حديثه مع داود يذكر “التَّابوت” أولاً؛ يذكره مُجرَّدًا بلا مُقدمات لأنه غني عن التعريف، فهو الذي لا يتكرر صُنعه. إنه «تابوت الله، الذي يُدعى عليهِ بالاسم، اسم رب الجنود، الجالس على الكروبيم» ( 2صم 6: 2 ). وإن قيمة إسرائيل ومجده هما في وجود التابوت في وسطهم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان “أُوريَّا” في أورشليم وعقله وقلبه مع شعبه |
كان “أُوريَّا” في فطنة ناضجة |
كان “أُوريَّا” يعرف قيمة “إسرائيل” |
نترك كل شئ للزمن |
آلسمو بآلنفس |