|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرّبّ يسوع المسيح هو الدّالِيَة المُعَلَّقَة على خشبة الصَّليب، يلتصق بالخشب، ويلتصق، أيضًا، بالعنب: “واحد من الجند طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دمٌ وماء” (يوحنّا 19: 34). الدّم يشير إلى ذبيحة الخلاص، سرّ الأفخارستيّة، والماء يشير إلى سرّ المعموديّة، الولادة الجديدة. كلّ ذلك يتمّ بإعطائه لنا موهبة الرّوح القدس. فبنعمة الرّوح القدس نحن، كالأغصان، ملتصقون بالكرمة، مرتبطون بالمسيح، متّحدون به. هذا ما يقوله جليًّا القدّيس كيرلّس الإسكندريّ. أفرام، مطران طرابلس والكورة وتوابعهما |
22 - 12 - 2021, 06:42 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: فبنعمة الرّوح القدس نحن، كالأغصان
مشاركه جميله ربنا يباركك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا مريم إجعلنا ننقاد إلى صوت الرّوح القدس |
الإيمان المسيحي هو هبة الرّوح القدس المجانية |
ما هي ألوهية الرّوح القدس |
خذوا الرّوح القدس |
إنّ الرّوح القدس يمنح المعرفة |