|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقال إيليا التشبي من مستوطني جلعاد لأخآب حي هو الرب إله إسرائيل الذي وقفت أمامه، إنه لا يكون طل ولا مطر في هذه السنين إلا عند قولي ( 1مل 17: 1 ) هكذا الحال مع أليشع؛ فقد كان مستقلاً عما كان قائماً قبلاً في الأرض. لكن استخدمته يد الرب وملأه روح الله بغض الطرف عن الهيكل والكهنوت. من ذلك جميعه نستخلص تعليم الكتاب العام والأكثر بركة، وهو أنه حينما يُفسد الإنسان كل شيء، وبعدل يفقد الكل (كما حدث مع أخآب وفي زمانه) يأخذ الرب من ذلك فرصة لإبراز موارده الخاصة. ومرة كانت برية الإنسان مستودعاً لغنى المسيح ( مت 14: 15 -21). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|