|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقد كان داود مُطارداً هارباً في البراري، بعيداً عن مسكن الله، فبماذا كان يتفكر، وأي شيء كان يطلب؟ هل الخلاص من أعدائه؟ أم أن يحقق الرب وعده له وينصّبه ملكاً على إسرائيل؟ لا لم تكن هذه الأمور هي موضوع مشغوليته، إذ نسمعه يقول: "يا الله إلهي أنت. إليك أبكر. عطشت إليك نفسي، يشتاق إليك جسدي، في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء"، وإذ يبكر إلى الله، وينكشف أمامه جود وصلاح الله، يمتلئ قلبه بالفرح فيقول: "كما من شحم ودسم تشبع نفسي، وبشفتي الابتهاج يسبحك فمي" ( مز 63: 1 -5). |
13 - 12 - 2021, 12:54 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: يسبحك فمي ( مز 63: 1 -5)
فى منتهى الروعه الرب يفرح قلبك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنا هو القيامة، لن يقدر الموت أن يسبيك بعد |
بشفتي الابتهاج يسبحك فمي |
أعطنى قلبآ يسبحك بطهارة 🤍 |
أعطني لسانًا يسبحك |
وبشفاه الابتهاج يسبحك فمي |