|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لما نظر يوسف إخوته عرفهم، فتنكر لهم وتكلم معهم بجفاء ... وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه ( تك 42: 7 ، 8) لقد فعل المسيح هكذا أيضًا، وتنكر في يومه للمرأة الأممية التي أتت مدفوعة بحاجتها الشديدة إليه، إذ نقرأ أنه «لم يُجبها بكلمة»، وعندما تكلم معها فإنه تكلم بكلمات صعبة، ولكننا نعلم أن هذا كان هو طريق المحبة الكاملة التي أدت إلى البركة. وبنفس هذه الطريقة سيتعامل المسيح مع اليهود في المستقبل، فسوف يأتي الله بمجاعة حتى يذهب اليهود إلى البرية حيث لا يتكلون إلا على الله وحده، وهناك في البرية يستطيع الرب أن يتكلم إلى قلوبهم ( هو 2: 6 ، 9، 14). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج |
قصة المحبة الكاملة |
لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تطرح الخوف الى خارج |
شرط المحبة الكاملة |
المحبة الكاملة |