فاستشار الملك رحبعام الشيوخ الذين كانوا يقفون أمام سليمان أبيه
وهو حي... فترك مشورة الشيوخ التي أشاروا بها عليه
( 2أخ 10: 6 - 8)
ذهب إلى الأحداث «الذين نشأوا معه ووقفوا أمامه»، ومن هذا التعبير «وقفوا أمامه» يبدو جليًا خداع رحبعام لنفسه إذ أراد أن يشعر بقيمته، ومَلق أصدقائه من الناحية الأخرى، كما ويبدو خطورة ضغط الرفاق. وهنا ينبغي أن أستعير قول أبيه «المُساير الحكماء يصير حكيمًا، ورفيق الجهال يُضر» ( أم 13: 20 )، وأي ضرر أضر رحبعام نفسه؟