يشبه هذا الوضع، الابن الكبير، في قصة الابن الضال.
لقد قال لأبيه (ها أنا أخدمك سنين هذا عددها، وقط لم أتجاوز وصيتك) (لو29:15). ومع ذلك لم تكن مشاعره مع أبيه. وكانت مشيئته ضد مشيئة الآب.. ورفض دخول البيت، ورفض الاشتراك في فرح أبيه بأخيه، ووصف أباه بالظلم، والبخل (قط تعطني جديًا لأفرح مع أصدقائي.. ولما جاء ابنك هذا..) وهكذا كان يشك في محبة الآب..