|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث المحبة الحقيقية لله هي لم تسقط، حتى عندما قال له: (خذ ابنك وحيدك الذي تحبه إسحق.. واصعده محرقة علي احد الجبال) (تك2:22). بل ظلت محبة إبراهيم لله كما هي، أكثر من محبته لابنه الوحيد. ومحبة يوحنا الرسول للمسيح بقيت كما هي، لم تتأثر ولم تشك، حتى حينما رآه معلقًا علي الصليب وسط جو من الاستهزاء والتحدي، وهو ينزف دمًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يقدم المسيح المحبة الحقيقية وهي تعلو عن المحبة البشرية محبة الأعداء والمسيئين |
المحبة لا تسقط ابداً |
المحبة لا تسقط ابدا |
«المحبة لا تسقط أبداً» |
المحبة لا تسقط |