|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث محبة الله للمرتدين والخطاة في قبول توبتهم. لم يفقدوا محبته إذ أنكروه وجحدوه. بل قبلهم إليه مرة أخري، وهو يقول (هل مسرة أسر بموت الشرير - يقول السيد الرب؟! إلا برجوعه عن طرقه فيحيا) (مز23:18). وهكذا قبل كثيرًا من الخطاة، وفتح بابًا للتوبة، وجعل منهم قديسين.. وأعطاهم أكاليل. محبة الله لم تسقط من جهة شاول الطرسوسي الذي في بدء حياته اضطهد الكنيسة بكب عنف، وقال عن نفسه (أنا الذي كنت قبلًا مجدفًا ومضطهدًا ومفتريًا) (1تي13:1). ولكن محبة الرب اقتادته إلي التوبة، وجعله الرب رسولًا، ومنحه المواهب. وعملت النعمة فيه أكثر من الجميع (1كو10:15). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قبول يسوع لجباة الضرائب والخطاة |
محبة قبول |
صرخ الشعب وأعلنوا توبتهم حتى يرفع الله عنهم هذا الشر المميت |
الله نفسه يحتمل حتي الاشرار و يتمني توبتهم |
أن الله يترك للخطاة رأس المال إزاء توبتهم |