قد وُجِد مُصلحون بلا عدد وسياسيون يَعِدونهم بأيام زاهرة مُقبلة حتى ضجر الناس منهم.
وكان هناك تظاهرًا كبيرًا بإكرام الله بينما القلوب مبتعدة عنه بعيدًا حتى أضجروا الله أيضًا بريائهم ( إش 7: 13 )،
وحينئذً أعلن الله أنه سيتداخل بنفسه لأنه صار واضحًا أنه بدون تداخله لا يمكن أن تكون هناك بركة وراحة للناس،
أو مجد وكرامة لاسمه القدوس.