|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي .. اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! ( نشيد 5: 2 ) نرى العروس مُستلقيَّة على فراش الكسل والفتور، وها الحبيب خارجًا في وحشة الليل، متعرِّضًا لمناخه الرَّطب الكئيب! فكيف يراها الحبيب وهي في هذه الصورة المُخجلة؟! وكيف يتكلَّم عنها وهي في حالة الضعف هذه؟! ما أروع نظرة الرب لها! وما أسمى تقديره الرائع! وما أرَّق كلماته الحُبيَّة!! |
05 - 11 - 2021, 12:20 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: وما أرَّق كلماته الحُبيَّة
فى منتهى الروعه الرب يفرح قلبك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوجه كلماته، لا إلى المدينة |
كلماته مازالت حيه لن تموت |
المطوَّبة مريم وأليصابات والشركة الحُبيَّة |
الانبا بيمن من كلماته |
عجيب فى كلماته |