منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09 - 09 - 2012, 08:19 PM
الصورة الرمزية Marina Greiss
 
Marina Greiss Female
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Marina Greiss غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 14
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : USA
المشاركـــــــات : 20,933


قيامة المسيح حدث معجزي يفوق كل تصور لأنها من أعمال المسيح الذي قال "أنا هو القيامة والحياة"، وكما رسم أمام أعيننا يسوع المسيح وإياه مصلوبا (غلا 3: 1) قام أيضا ورأيناه بعيوننا ولمسته أيدينا (أع 2: 32)، وصار ربحا لحسابنا كل قوة الصليب وبركات القيامة وهذا ما سوف نتأمل فيه فيما يلي:

أولا: قيامة المسيح أظهرت أنه هو القيامة:

في حديث السيد المسيح لتلاميذه كل الصراحة "لا يستطع أحد أن يأتي إلى الآب إلا بي" (يو 14: 6 ). فالمسيح القائم هو الطريق الوحيد إلى الآب "أنا هو الطريق والحق والحياة" (يو 14: 6) وإن كان في يوم الصلب "إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت وسمع له من أجل تقواه" (عب 5: 7)، فقد أُعلن ذلك في أحد القيامة فقد سُمع له بأن غلب الموت ولم يُمسك منه إذ أن "الله أقامه ناقضا أوجاع الموت" (أف 1: 19) "لأنه لم يكن ممكنا أن يمسك منه" (أع 2: 24).

وما أعجب أن يكتب بيلاطس قضية المسيح المصلوب أنه ملك اليهود، لقد أعلنت قيامة المسيح عن الملك الظافر فالزلزلة وهروب الحراس من أمام القبر ونزول الملائكة تحمل أعلام النصر وهي تبشر بقيامته "يسوع المسيح الشاهد الأمين البكر من الأموات" (رؤ 1: 5).
لقد صارت قيامة المسيح تعزية الكنيسة والذي سمعه منه يوحنا "كنت ميتا وها أنا حي إلى أبد الآبدين" (رؤ 1: 18)، إن قيامة المسيح وهبتنا حق رؤية مسيحنا الذي غلب وقام.

ثانيا: المسيح بقيامته أقامنا معه:

لقد كنا بالطبيعة أبناء الغضب "ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح يسوع... وأقامنا معه..." (أف 2: 5).
إن قيامة الإنسان مع المسيح ينالها منذ يوم ولادته الجديدة بالمعمودية من الماء والروح "مدفونين معه بالمعمودية" (رو 6: 4) ففيها ندفن طبيعتنا العتيقة ونجحد الشيطان ويقوم إنسانا الجديد "لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبه موته نصير أيضا بقيامته" (رو 6: 5) "ولدنا ثانية لرجاء حي بقيامته يسوع المسيح من الأموات" (1 بط 1: 3).

لذلك تصير قوة القيامة ربحا للكنيسة ومن نصيب أبناء النور فهي تعمل في الكنيسة من خلال فاعلية الأسرار لينال كل منا نصيبه في قيامة الرب "لأعرفه وقوة قيامته متشبها بموته" (في 3: 10)، إنها اختبار فردي ورؤية شخصية لذلك فمع أن المسيح بعد قيامته ظهر للرسل جميعهم مجتمعين وظهر لأكثر من خمسمائة أخ لكنه أيضا كانت له ظهورات لأفراد بصفة فردية وشخصية بل وخاصة أحيانا مثل ظهوره للمجدلية وليعقوب ولبطرس ثم بعد ذلك لبولس وهو في طريقه إلى دمشق، إنها ظهورات تمثل الاختبار الشخصي لقيامة الرب والذي تعطيه الأناجيل ويقدمه المسيح ليختبره كل واحد يقترب منه فيسمع صوت المسيح وهو يهمس في قلبه: هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولاتكن غير مؤمن بل مؤمنا...

القيامة دعوة قيامة لكل من قيدته الخطية وتملكته الشهوات وأفقدته الحس الروحي، القيامة دعوة حياة للذين أذلهم الجسد بشهواته واستعبدهم الشيطان تحت سلطانه فسقطوا في هوة مظلمة من اليأس وليس لهم رجاء، القيامة دعوة حب دعوة من المسيح الذي غلب وهو يمد يديه إلينا يريد أن يقمنا معه فيبدد ظلمتنا بنوره ويزيل أحزاننا ببهجة رؤيته ويملأنا فرحا بصوت سلامة في قلوبنا، القيامة دعوة لنا نتذوقها في سر التوبة والقيامة من سقوطنا وتجديد حياتنا إنها التجلي الشخصي للمسيح في حياة الإنسان، ويدعونا بولس الرسول الذي كان يقاوم الكنيسة وشاهد المسيح القائم وأضاء قلبه بالإيمان يدعونا أن نتذوق هذا الاختبار "استيقظ أيها النائم وقم من الأموات فيضئ لك المسيح" (أف 5: 14).

ثالثا: القيامة فعل روحي سري:

نحن الذين نلنا القيامة بقيامة المخلص تتجدد فينا القيامة بواسطة تناولنا من جسده ودمه الأقدسين، فيحل المسيح فينا بجسده الذي صلب وقام "فأنكم كلما أكلتم من هذا الخبز وشربتم هذه الكأس تخبرون بموت الرب إلى أن يجئ" (1 كو 11: 26)، لذلك يمتد الفعل الروحي لقوة القيامة فينا فقد صارت النفس تحمل صورة المسيح و نال الجسد الحواس الجديدة وصار كل واحد منا يتجدد مثل صورة المسيح، وتصبح حياتنا مقدسة وحية متحدة مع المسيح الذي قام فقد تركت النفس الشر ورفضت الضعف فنالت قوتها ونصرتها. لذلك فالمسيح الذي قال ثقوا أنا قد غلبت، وهب الكنيسة أن تتغلب على الشرير، والمسيح الذي قال أعطيت كل سلطان ما في السماء وما على الأرض وهب الكنيسة السلطان أن تدوس كل قوة العدو، والمسيح القدوس الذي انفصل عن الخطاة أعطى الكنيسة أن تعيش مقدسة بفعل سري "كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم بل للذي مات لأجلهم وقام" (2 كو 5: 15).

رابعا: القيامة وهبتنا الخلود:

إن كانت القيامة وهبتنا الحياة فهي ليست حياة جامدة محصورة بل حياة تمتد فينا إلى الأبدية لأننا نلناها من ذلك الحي إلى أبد الآبدين، فبعد أن سرت سموم الموت في جوهر بشريتنا وحكم علينا بالموت ووقف ملاكا يحرس الطريق شجرة الحياة، وبالقيامة بعد غلبة المسيح وما أن دخل إلى الفردوس ومعه اللص اليمين ورآه الملاك حتى تراجع وصار الطريق إليها مفتوحا (رؤ 2: 7، 2: 15)، وقد تأمل القديس بولس البوشي في ذلك إذ قال "كما أن الموت الذي صار إلينا من أبينا آدم الأول لم يكن غريبا عنا بل صار إلينا بنسبنا إلى آدم، كذلك الحياة التي صارت إلينا بالمسيح لم تكن غريبة عنا بل صارت إلينا بالنسبة لتجسده منا ذلك الذي أنعم به لنا"، لقد صرنا الآن ننال الحياة الأبدية باتحادنا برئيس الحياة، بقيامة المسيح خرجنا من نفق الموت المظلم ونلنا طريق الحياة، وتتجدد فينا كل حين حياة القيامة ليس في هذا الدهر فقط بل تمتد تلك الحياة فينا إلى خلود أبدي وقد وهبتنا ذلك الاستحقاق في مجيء ربنا يسوع المسيح الثاني الذي فيه سوف يدين العالم أنه "متى أظهر نكون مثله لأننا سنراه كما هو" (1 يو 3: 2).

خامسا: فرح الكنيسة بالقيامة:

في القيامة تحقق وعد المسيح لتلاميذه "إني سأراكم أيضا فتفرح قلوبكم" (يو 16: 22)، "حزنكم يتحول إلى فرح" (يو 16: 20)، فنرى عند ظهور الرب لهم كان يعطيهم السلام ويهدأ من روعهم ويزيل مخاوفهم حتى امتلأ التلاميذ من الفرح والبهجة، بل إن ظهورات الرب بعد قيامته امتدت أربعين يوما، وانقشعت تلك الأحزان التي خيمت على التلاميذ و المريمات وقت أن دفن المسيح في القبر وضاعت معه آمالهم، وبقيامة الرب تبددت ظلمة اليأس التي تملكت عليهم وبدت واضحة في حديث تلميذي عمواس الذي كشفت عن خيبة آمالهم بعد أن مات المسيح ودفن وصار له ثلاثة أيام، وبعد مقابلة المسيح لهم وظهوره لتلاميذه تبددت المخاوف وزالت حيرتهم و امتلأوا بهجة حينما رأوه حيا وسمعوا صوته قائلا: سلام لكم، وصارت قيامته المفرحة هي التحية التي يتبادلها المؤمنون قائلين المسيح قام، بالحقيقة قام.

سادسا: قيامة الرب وكرازة الكنيسة:

لعل أكثر ما يدهشنا هو أن الأناجيل ذكرت شكوك التلاميذ وترددهم في قبول بشارة القيامة، فالنسوة لم تعلن شيئا لأنهم كن خائفات (مر 16: 18)، كما ارتاب الرسل في شهادة المجدلية "فلم يصدقوا" (مر 16: 66)، وحينما ظهر المسيح للتلاميذ في الجليل على الجبل أن بعضهم شكوا (مت 18: 17)، وظل توما ذلك التلميذ الذي كان من جملة الاثنى عشر وأعلن لإخوته الرسل أنه غير مصدق القيامة (يو 20: 25).

ليس غريبا أن يجتاز التلاميذ هذا الضعف فلم يكن الروح القدس قد حل عليهم بعد، وكان لابد أن يعين الرب ضعف إيمانهم ويزيل عنهم شكوكهم بأدلة "أراهم نفسه حيا ببراهين كثيرة" (أع 1: 3).
لذلك ظهر الرب بعد قيامته لأفراد كما ظهر لمجموعات من الرسل وظهر لحشد كبير من خمسمائة أخ معا (1 كو 15: 6)، كما تنوعت أوقات ظهوره في سحر الأحد وفي صباح نفس اليوم عند طلوع الشمس وفي وسط النهار وفي المساء.

واختار عدة أماكن متغيرة ظهر فيها فظهر في البستان حيث قبره الذي تركه فارغا وفي العلية ذلك المكان الذي اجتمع فيه مع تلاميذه في العشاء الأخير ليلة آلامه، وظهر في الطريق لتلميذي عمواس وسار معهما طوال الطريق وتبعد مسافة 60 غلوة (12 كم) عن أورشليم، وظهر في الجليل حيث تكثر هناك الذكريات عن خدمته وتجواله في الكرازة مع تلاميذه في قرى الجليل، وظهر على بحر طبرية تلك البحيرة ذات الذكريات اللذيذة التي احتفظ بها قلب التلاميذ فهي التي شاهدت معجزاته وعلى شواطئها في بدء خدمته دعا بعضا من تلاميذه، وظهر على جبل الجليل ذلك الجبل الذي تمجد بحادثة التجلي.

لقد قصد الرب أن يظهر لتلاميذه في ذات الأماكن التي تعوَّد أن يسيروا فيها معه في سنوات خدمته، كما دعاهم إلى لمس جسده قائلا لهم "انظروا يدي ورجلي إني أنا هو. جسوني" (لو 24: 39)، بل شجع توما أن يضع يده في جنبه مكان جرح الحربة قائلا له "هات إصبعك إلى هنا و أبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي" (يو 20: 27)، وفي العلية وعلى بحر طبرية أكل معهم سمك مشوي وشهد عسل (لو 24: 43، يو 21: 12) في تلك الظهورات المتنوعة والمرات العديدة أراد الرب فيها أن يشحذ حواسهم ويفتح عيونهم ويوقظ ذهنهم فلا يصير إيمان التلاميذ مجرد تصديق أعمى بل بعيون مفتوحة ومبنيا على أدلة وشهادات ومثبتا ببراهين كثيرة، بل امتدت فترة ظهوره أربعين يوما، حتى تكون كرازتهم بالقيامة التي هي محور كرازتهم عن يقين "نحن الذين أكلنا وشربنا معه بعد قيامته من الأموات" (أع 10: 40-42)، ولأن الكرازة بالقيامة تعتمد على الإيمان بدرجة مباشرة كان لابد للتلاميذ الذين انتشروا في أنحاء المسكونة يكرزون بإنجيل القيامة، وهم يخبرون بموت الرب وقيامته يشهدون وشهادتهم حق (يو 21: 24).

سابعا: الجسد الممجد حامل الجراحات:

لقد شاهد يوحنا الرائي المسيح خروف قائم كأنه مذبوح، وهو متسربل بثوب مغموس بدم (رو 5: 6 ، 19: 33). فجراحات المسيح في جسده لازمت الجسد بعد القيامة هي خالدة إنها علامات محبته، ولذلك دعا المسيح التلاميذ لكي ينظروها ويلمسوها، فجسد المسيح الذي أخذه من أمه العذراء والمتحد بلاهوته هو الذي عاش به على الأرض وتألم به على الصليب وقام بهيئة ممجدة من القبر فخرج من القبر وعلى بابه الحجر ودخل العلية والأبواب مغلقة، وهو ليس روحا وقد دعا المسيح تلاميذه أن يحققوا ويتفرسوا فيه قائلا لهما " انظروا فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي" (لو 24: 39)، ومع أنه ليس جسدا كثيفا فهو أيضا ليس روحا بدون جسد.

وهذا الجسد الذي قدمه ذبيحة على الصليب ومات لم ينله الفساد في القبر "لا تدع صفيك يرى فسادا" (مز 16: 10، أع 2: 31)، لذلك كانت الذبائح وهي تشير إليه في الرمز ضرورة حفظها بالملح لكي لا تفسد (لا 2: 13).

والجسد الذي كان قبل القيامة جسدا طبيعيا مثل أجساد البشر يأكل ويشرب ويتعب وينام ويتألم ويموت قد تمجد بالقيامة وصعد به إلى السماء، وكما كانت له أعمال معجزيه وهو على الأرض مثل ولادته من عذراء ومشيه على الماء واختفائه دون أن يروه وهي أعمال لا تتفق مع الجسد الترابي، كذلك مشى مع التلميذين وأكل مع تلاميذه بعد قيامته وهذه لا تتفق مع جسده الممجد، فإن كان قبل موته أثبت لاهوته بفعل المعجزات اللائقة به كذلك أثبت بعد القيامة ناسوته بفعل هذه الأشياء.
"وهو سيغير شكل جسد تواضعنا لنكون على صورة مجده" (في 3: 21)، "لأننا نعلم أنه إذا ظهر نكون مثله لأننا سنراه كما هو" (9 يو 3: 2).

وهذا الجسد ذاته هو الذي كسره مسبقا ليلة آلامه وأعطاه لتلاميذه الأطهار قائلا لهم كلوا هذا هو جسدي وناولهم الكأس قائلا لهم اشربوا هذا هو دمي للعهد الجديد الذي يسفك عنكم وعن كثيرين (مر 14: 22-23)، وفي رسوم هذا السر المقدس كسر المسيح جسده بملء محبته وأعطاه للكنيسة تحيا به فتنال سر حياتها، هو ذاته الجسد الذي كسره بإرادته على الصليب فداء وخلاصا عن العالم كله، ودمه الذي أعطاه لتلاميذه وقت العشاء الأخير وهو بذاته دمه الذي أهرق على الصليب ليغسل خطايا البشرية (رؤ 7: 14)، وهو ذاته جسده الذي تمجد بالقيامة حاملا الجراحات وعلى ذلك فإن جسد المسيح الذي تمجد بالقيامة أعطاه المسيح للكنيسة في سر الإفخارستيا.
رد مع اقتباس
قديم 10 - 09 - 2012, 09:34 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
بنت معلم الاجيال Female
..::| مشرفة |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 45
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 36
الـــــدولـــــــــــة : القاهرة
المشاركـــــــات : 58,440

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بنت معلم الاجيال غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

ميرسي ياحبي علي المشاركة الجميلة
ربنا يعوضك
  رد مع اقتباس
قديم 11 - 09 - 2012, 06:58 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
Marina Greiss Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Marina Greiss

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 14
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : USA
المشاركـــــــات : 20,933

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Marina Greiss غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

ميرسى يامرمر على مرورك
  رد مع اقتباس
قديم 11 - 09 - 2012, 07:22 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
رمانة
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية رمانة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 13
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلــــ غزة ـــب
المشاركـــــــات : 8,903

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

رمانة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

ميرسي لمشاركتك الجميلة
ربنا يباركك

  رد مع اقتباس
قديم 11 - 09 - 2012, 07:43 PM   رقم المشاركة : ( 5 )
Marina Greiss Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Marina Greiss

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 14
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : USA
المشاركـــــــات : 20,933

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Marina Greiss غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

ميرسى ياريم على مرورك
  رد مع اقتباس
قديم 11 - 09 - 2012, 08:19 PM   رقم المشاركة : ( 6 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة


شكراً على مشاركتك المثمرة
ربنا يبارك خدمتك
  رد مع اقتباس
قديم 11 - 09 - 2012, 10:39 PM   رقم المشاركة : ( 7 )
Marina Greiss Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Marina Greiss

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 14
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : USA
المشاركـــــــات : 20,933

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Marina Greiss غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

ميرسى يااستاذ مجدى على مشاركتك
  رد مع اقتباس
قديم 12 - 09 - 2012, 08:37 AM   رقم المشاركة : ( 8 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك
  رد مع اقتباس
قديم 12 - 09 - 2012, 11:16 AM   رقم المشاركة : ( 9 )
حمامة السلام Female
| غالى على قلب الفرح المسيحى |


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 55
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : alex
المشاركـــــــات : 7,223

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

حمامة السلام غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

تسلم الايادى
على الموضوع المميز

ربنا يبارك فى خدمتك ويفرح قلبك
  رد مع اقتباس
قديم 12 - 09 - 2012, 07:45 PM   رقم المشاركة : ( 10 )
Marina Greiss Female
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Marina Greiss

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 14
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : USA
المشاركـــــــات : 20,933

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Marina Greiss غير متواجد حالياً

افتراضي رد: القيامة باب الحياة

ميرسى كتيييييير على مشاركتكم
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
القيامة تجدّد الحياة
فقط في القيامة الحياة مُبهجة
القيامة تجدّد الحياة
القيامة..ثقافة الحياة
القيامة هي موعد الحياة


الساعة الآن 06:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024