|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إني أحسب كل شيءٍ أيضًا خسارة من أجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي... لكي أربح المسيح، وأُوجد فيه .... لأعرفه ( في 3: 8 - 10) لا شيء يعطي الراحة للقلب سوى امتلاك المحبوب. إن المحبة لا تكتفي بالعطايا مهما كانت ثمينة، بل لا بد أن تمتلك المُعطي. لقد تعامل الرب مرة مع رجل كان مجدفًا على المسيح ومُضطهدًا للقديسين. ووصلته النعمة وباركته وأصبح المسيح أعظم له من كل البركات التي يمكن أن يعطيها المسيح له. وعبَّر بهذه الكلمات عن رغبته: «لأعرفه» و«لأربح المسيح». إنه لم يقنع بأن يعرف كل البركات التي أعطاها له المسيح. فقد كان عليه أن يعرف واهب البركات. إنه لم يقنع بأن يربح السماء في النهاية، بل أن يربح ذاك الذي جعل سماءه مضمونة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|