الالهه الوثنية فى الكتاب المقدس / بَعْلَزَبُول

[walaa farouk]

معناه [بعل الأقذار] وأصل هذا الاسم هو (بعل زبوب) فغير اليهود لفظه إلى بعلزبول في العهد الجديد

* يكفي التلميذ ان يكون كمعلمه والعبد كسيده. ان كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول فكم بالحري اهل بيته . (مت١٠: ٢٥)

* وان كنت انا ببعلزبول اخرج الشياطين فابناؤكم بمن يخرجون؟ لذلك هم يكونون قضاتكم ( مت ١٢: ٢٧ )

* واما الكتبة الذين نزلوا من اورشليم فقالوا: «ان معه بعلزبول وانه برئيس الشياطين يخرج الشياطين» . (مر٣: ٢٢ )



* واما قوم منهم فقالوا: «ببعلزبول رئيس الشياطين يخرج الشياطين». (لو١١: ١٥ )

لأنهم كانوا يحتقرون آلهة الوثنيين، ويعتبرونهم كشياطين

* بل ان ما يذبحه الامم فانما يذبحونه للشياطين، لا لله. فلست اريد ان تكونوا انتم شركاء الشياطين . (١ كو ١٠: ٢٠)

وأما بعل زبوب فهو اسم كنعاني معناه إله الذباب وهو إله عقرون. والأرجح أنه كان إله الطب عندهم

* وسقط اخزيا من الكوة التي في عليته التي في السامرة فمرض وارسل رسلا وقال لهم اذهبوا اسالوا بعل زبوب اله عقرون ان كنت ابرا من هذا المرض. 3 فقال ملاك الرب لايليا التشبي قم اصعد للقاء رسل ملك السامرة وقل لهم اليس لانه لا يوجد في اسرائيل اله تذهبون لتسالوا بعل زبوب اله عقرون. (٢ مل ١: ٢ و٣)

وهو أكبر جميع آلهتهم ولذلك دعي رئيس الشياطين كما ورد في (مت١٢: ٢٤ ولو١١: ١٥)

وقد ظن البعض أنه بعل المساكن لأنه رئيس الأرواح النجسة التي تدخل بعض الناس وتسبب الجنون كالروح النجس الذي أخرجه يسوع من الإنسان المجنون حينما دعاه الفريسيون بعلزبول رئيس الشياطين

* اما الفريسيون فلما سمعوا قالوا: «هذا لا يخرج الشياطين الا ببعلزبول رئيس الشياطين» (مت١٢: ٢٤).

* يكفي التلميذ ان يكون كمعلمه والعبد كسيده. ان كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول فكم بالحري اهل بيته . (مت 10: 25)

يكفي التلميذ أن يكون كمعلمه، والعبد كسيده. إن كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول، فكم بالحري أهل بيته

* اما الفريسيون فلما سمعوا قالوا: «هذا لا يخرج الشياطين الا ببعلزبول رئيس الشياطين» (مت١٢: ٢٤).

أما الفريسيون فلما سمعوا قالوا:

* «هذا لا يخرج الشياطين إلا ببعلزبول رئيس الشياطين». مت ١٢ : 27

وإن كنت أنا ببعلزبول أخرج الشياطين، فأبناؤكم بمن يخرجون؟ لذلك هم يكونون قضاتكم

* واما الكتبة الذين نزلوا من اورشليم فقالوا: «ان معه بعلزبول وانه برئيس الشياطين يخرج الشياطين» . ( مر 3: 22 )

وأما الكتبة الذين نزلوا من أورشليم فقالوا:«إن معه بعلزبول! وإنه برئيس الشياطين يخرج الشياطين».