|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«إن زاد الغنى فلا تضعوا عليه قلبًا. مرة واحدة تكلَّم الرب وهاتين الاثنتين سمعتُ: أن العزة لله» ( مز 62: 10 ، 11). «لأنه هكذا قال الرب إله إسرائيل: إن كوار الدقيق لا يفرغ، وكوز الزيت لا ينقص، إلى اليوم الذي فيه يعطي الرب مطرًا على وجه الأرض» ( 1مل 17: 4 ). لقد دبَّرت أمانة الله من نحو امرأة صرفة صيدون طعام يوم بيوم. في الجدوب كان لها طعامها، ولولدها، ولضيف هو إيليا النبي. كانت أعواز الثلاثة تُسدَّد صباحًا وظهرًا ومساءً كل يوم، وكوار الدقيق لم يفرغ، وكوز الزيت لم ينقص. أعواز مستمرة، وإمدادات مستمرة. كانت تلك الأرملة تخطو ذاهبة كل يوم إلى كوار الدقيق وإلى كوز الزيت. وفي كل يوم تجد الكوار كما هو والكوز كما هو. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أمانة الله |
أمانة الله يتضمنها إعلان الله نفسه لموسى |
15 آية عن أمانة الله |
أمانة الله هى كنزك |
أمانة الله |