|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يخبرنا الكتاب المقدس أن الله قد صمم البشر ليعيشوا إلى الأبد في علاقة عميقة معه. لقد خلق بقية الكون بمجرد أمر، ولكن عندما تعلق الأمر بالإنسان تجد تدخل من الله بصورة مباشرة وحميمية! يقول ثم جبل الرب الإله الإنسان من تراب الأرض ونفخ في أنفه نسمة حياة، فصار الإنسان كائنًا حيًا ""(تكوين 2: 7). يخبرنا المزمور 139 أنه ربط كياننا الداخلي معًا ، وأنه يعرفنا تمامًا، و ""يبحث"" في أعماقنا . كل هذه المقاطع تتحدث عن أب محب وخالق منخرط بعمق في خليقته وعلى الرغم من أن خطيئة البشرية جلبت الموت -الانفصال عن الله-إلى العالم، إلا أن هذا لم يكن أبدًا قصد الله من خلق البشر . لقد خلقنا للحياة. الحياة معه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلقنا مختلفين ولكننا خلقنا الخلاف |
خلقنا في علاقات |
بمن خلقوا؟ بالكلمة (يو 1: 1-2) |
خلقنا أحرارًا |
هل اختار الله اناسا للحياة الابدية واخرين للحياة غير الابدية ؟ |