لِيَأْتِ حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ ...
قَدْ دَخَلْتُ جَنَّتِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ
( نشيد 4: 16 ؛ 5: 1)
«قد دخلتُ جنَّتـي يا أُختي العروس»
ما أسرع تجاوب الرب مع أشواق مؤمن يريده!
أ لم يَعِد الرب بالقول: «يَدعوني فأستجيب لَهُ» ( مز 91: 15 ).
لقد أمسَك به تلميذا عمواس بإصرار لكي يمكث معهما،
فلبَّى أشواقهما في الحال «فدخلَ ليمكث معهما» ( لو 24: 29 ).