|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأمطر عليهم مناً للأكل وبر السماءِ أعطاهم ( مز 78: 24 ) لقد كان في التابوت قسط من ذهب فيه المن، والمن كان في يومه أحد معدات نعمة الله لشعب يقطع البرية، كما كان خروف الفصح لقوم خطاة، حماية ووقاية من الغضب الذي كان لابد أن يُصيبهم، لولا مظلة دم خروف الفصح، وكلاهما - كما نعلم - يُشيران إلى المسيح مُرسلاً من الله لمواجهة أعواز شعب أرضي. والشيء الذي يملأ القلب غبطة وهناء، هو أن الشعب لم يطلب واحداً منهما، وإنما هى نعمة الله التي في غناها وحكمتها قدمتهما بسخاء. |
28 - 10 - 2021, 01:59 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: نعمة الله التي في غناها وحكمتها قدمتهما بسخاء
رااائع جدا الرب يباركك |
||||
28 - 10 - 2021, 09:14 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: نعمة الله التي في غناها وحكمتها قدمتهما بسخاء
شكرا على المرور |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وحدها مريم هي التي وجدت نعمة الله لها |
نعمة الله التى ظهرت على وجهه |
أنا ما أنا ولكن نعمة الله التي معي |
نعمة الله التي تحتمل ضعف الضعفاء |
ليكن عطاؤك بسخاء كما اعطاك الله بسخاء |