فأسرع إبراهيم... إلى سارة، وقال: أسرعي بثلاث كيلات دقيقًا سميذاً..
واصنعي خبز ملّة.. وأخذ عجلاً رخصًا... ووضعها... قدامهم
( تك 18: 6 - 8)
مما يؤكد هذا الفكر أن المرة الثانية التي ذُكر فيها السجود في الكتاب المقدس، وردت في تكوين22: 5 حيث نقرأ القصة التي وإن كانت تدور حول تضحية إبراهيم وطاعة إسحاق، غير أن الرائحة الذكية التي تفوح منها هي رائحة الكفارة والفداء والموت النيابي؛ رائحة الصليب.