|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنه ليست عندي كعكةٌ، ولكن ملء كف من الدقيق ... وقليل من الزيت... وهأنذا أقُش عودين لآتي وأعمله لي ولابني لنأكله ثم نموت ( 1مل 17: 12 ) لقد خرجت الأرملة من المدينة وأقصى أمانيها أن تقش عودين. وإذ كانت عند الباب وجدت الرب، إذ تقابلت مع نبيه وسمعت كلماته. أوَليس كثير من المؤمنين يشبهونها أو يندفعون مثلها لتحقيق مآربهم لأنهم لا ينشغلون إلا بذواتهم؟ ومهما ارتفعت أغراضهم الذاتية، فما هي إلا كالبحث عن عودين من القش، لأنهم لم يَسعَدوا بمُلاقاة الرب لهم، وبالحري لم يحصلوا منه على إرسالية يتممونها لمجد اسمه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|