يقول الرسول بولس أيضًا: «فأطلب أول كل شيء، أن تُقَام طلبات وصلوات وابتهالات وتشكُّرات لأجل جميع الناس، لأجل الملوك وجميع الذين هم في منصب، لكي نقضي حياة مُطمئنة هادئة في كل تقوى ووقار» ( 1تي 2: 1 ، 2).
حقًا إن النقص في الصلاة الخاصة والجماعية يُعطي المفتاح إلى كل ضعفاتنا الفردية والجماعية، ولإثبات هذا، انظر الأساس الذي وضعه الرب في مرقس 9: 29 «هذا الجنس لا يمكن أن يخرج بشيء إلا بالصلاة والصوم».