|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رافي زاكارايوس حكى عن انه في وقت حماه كان مريض جدًا والمستشفى أجلت العملية لحوالي 7 شهور والوقت دا كان صعب عليهم أوي، وحماه كان شاعر انه قاعد منتظر الموت لكن زوجته فضلت أمينة في صلاتها وفي ذهابها للكنيسة لكن حاسة بداخلها بعدم سلام وخوف وتوتر وسمعت ساعتها كلمات ماقدرتش فيها تمسك دموعها وفي اللحظة دي حست بسلام حقيقي لما حقائق نورت في عينيها، دي بعض من كلمات الترنيمة اللي سمعتها: اهدئي يا نفسي، فالساعة تدنو مسرعة حين سنكون للأبد مع الرب، عندها تمضي خيبة الأمل والأسى والخوف، يُنسى الحزن وتسترد الفرحة، اهدئي يا نفسي، فحين يمضي التغير والدموع سنلتقي كلنا أخيرًا آمنين مباركين، اهدئي يا نفسي لا تدعي رجاءك وثقتك يهتزان كل ما هو غامض سيكون مشرقًا في النهاية اهدئي يا نفسي فالأمواج والرياح لاتزال تعرف صوت ذاك الذي أمرها عندما سكن الأرض. لو انت كمان حاسس ان الأيام كلها موت ومرض وحُزن افتكر الحقايق دي 👆 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوسف كانت حواليه كل الحقايق اللي تخليه يصدق أن ربنا بعيد |
افتكر |
افتكر |
العمر يتحسب بحسب الدقايق |
العمر يتحسب بعدد الدقايق اللى قعدتها مع ربنا |