فرجعت نُعمي وراعوث الموآبية كنتها معها،
التي رجعت من بلاد موآب،
ودخلتا بيت لحم في ابتداء حصاد الشعير
( را 1: 22 )
أراد الرب أن يغرس في شعبه روح الرحمة التي بممارستها يكونون مباركين وينالون بركة أكثر ( مت 5: 7 ) وكان على الشعب أن يتذكر إحسان الله لهم عندما كانوا جميعاً "غرباء" وعبيداً في أرض مصر ( خر 22: 21 ) فيُظهروا الرحمة لكل الغرباء الذين في وسطهم بأن يسمحوا لهم بأن يلتقطوا في حقولهم وكرومهم ملاحظين أن يترك الحصادون شيئاً للملتقطين خصيصاً.