فما أجمل أن تكون كلمات اللسان تعبيرًا عن مشغولية القلب! وما أجمل أن تكون العبارات المنطوقة صورة ظاهرة للعواطف الخفية، فنُبارك الرب وكل ما في باطننا يبارك اسمه القدوس ( مز 103: 1 )! فالعواطف الداخلية والكيان الباطني للإنسان يجب أن تتجه بالشكر والاعتراف بالجميل لاسم الرب.