|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما ترون تابوت عهد الرب إلهكم.. فارتحلوا من أماكنكم وسيروا وراءه ... لكي تعرفوا الطريق الذي تسيرون فيه. لأنكم لم تعبروا هذا الطريق من قبل ( يش 3: 3 ، 4) من مميزات هذه الحياة، ما فيها من تغييرات دائمة وتشكيلات متنوعة لا تنتهي، فالله يخلق في حياتنا أشياء جديدة كل يوم. قد يبدأ النهار صحوًا جميلاً، ولكن لا يستطيع أحد أن يتنبأ عما سيأتي به المساء، لأننا نسير دائمًا من المعلوم إلى المجهول، وهذا يجعل الكثيرين جُبناء مترددين، ثائري الأعصاب، بينما هذا التغيير والتزعزع يجب أن يقودنا في الواقع إلى الاعتماد الكُلي على هداية الله الثابتة، أو (باستعارة الرمز) إلى جعل التابوت متقدمًا في حياتنا. يجب أن تكون الاختبارات التي أعطاها الله لنا، مقوية لإيماننا إلى أن نعبر هذه الحياة ويد قائدنا مُمسكة بأيدينا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|