|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«إنما للهِ انتظري يا نفسي، لأن من قِبَلهِ رجائي؟» ( مز 62: 5 ) ولم تبتئس المُطوَّبة مريم من إجابة الرب، فهي تعلَم أن قوله هو الحق. وفي ثقة لا تتزعزع تقول للخدام: «مهما قالَ لكم فافعلوه». هذه الكلمات الثمينة التي نحن في حاجة إلى أن نَعيها، فنطيع بدون مناقشة كلمة الرب المبارك في كل الأحوال، بدلاً من أن نتبع مشاعرنا وآراءنا! ولقد فعل الخدام في عُرس قانا الجليل ما أمَرَهم به يسوع، وكانوا آلات في هذه المعجزة، وعرفوا الأمر الذي كان يُعتَبر لغزًا عند رئيس المُتكأ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الثقة التي لا تتزعزع |
الله في وسطها فلن تتزعزع |
الله فى وسطها فلا تتزعزع |
الله في وسطها فلن تتزعزع (مز 46: 5) |
بتزعزع |