|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) إن قوة عمل الروح القدس في بولس جعله يضع كل متطلباته الشخصيه جانبًا، وينشغل تمامًا بمصالح المسيح وبتقدم المؤمنين في الإيمان والفرح. لقد آلت زنزانة بولس إلى أفراح خاصة خارج الزنزانة، حينما أُطلق سراحه. فكم تمتع مُحبوه وأصدقاؤه في أجواء الفرح بتلك الشركة المسيحية! فبدون شك أنه كانت لهذه الأفراح مذَاقًا خاصًا بحضور رسول المسيح بينهم استجابةً لصلواتهم وتضرعاتهم لأجل خلاصه من سجنه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أجواء رائعة |
ميناء سيتيا |
الصلاة تدخل بنا الي ميناء الفرح |
فُقمة ميناء |
هام وعاجل جدا لحواء |