كان العمالقة قد غزوا الجنوب وصقلغ وضربوا صقلغ وأحرقوها بالنار
( 1صم 30: 1 )
أيها القارئ العزيز: هل تشعر بظروف معاكسة أو رياح مُضادة تلاطم سفينتك، أو خسارة مادية دبرها لك الأعداء؟
في وسط هذه الظروف ما علينا إلا أن نرفع عيوننا لنرى يد إلهنا المُحب وهي تعمل من وراء الستار. لنعلم أنها رسالة من إله غيور قد مدّ يده لا لقسوة منه، بل من رحمة بنا ومحبة لنا.