|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وبينما هما هناك تمت أيامها لتَلِد. فولدت ابنها البكر وقمطته وأضجعته في المذود، إذ لم يكن لهما موضعٌ في المنزل ( لو 2: 6 ، 7) ولكن أ ليس أمر أفضل وأعظم أثرًا أن ترى إنسانًا يملك ملذات العالم وله أعماله الخاصة، ثم يسمع الأخبار السارة (الإنجيل) فيتحول اتجاهه ويترك ما في يده ليهيء مكانًا للمخلِّص، ثم يأخذ في اتباع السيد وفي خدمته؟ عزيزي، لقد تنازل ابن الله وقَبِل أن لا يكون له مكانٌ على الأرض، ليكون لك أنت مكانٌ في السماء! فتعال إليه الآن. . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 113 | تنازل الله العجيب |
مزمور 113 | تنازل الله الكلي جلال |
تواصل الإنسان مع الله |
إنه تنازل من الله أن يقبلنا مصلين |
ولما عجز الإنسان أن يحيامع الله تنازل الله وتأنس ليحيا معنا |