|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«طِلْبَتكَ قَدْ سُمِعَتْ، وَامْرَأَتكَ أَلِيصَابَاتُ سَتلِدُ لَكَ ابْنـًا .. وَيَكُونُ لَكَ فَرَحٌ وَابْتِهَاجٌ» ( لوقا 1: 13 ، 14) هنا الدرس الأول لنا، فالله الحكيم القدير عندما يتمهَّل في الاستجابـة لطِلباتنا، ليس لكي يعذبنا أو يتلذَّذ بذُّلنا، ولا لكي يحرمنا من فرحٍ لازمٍ وجازمٍ لنا، ولكن لديهِ تعالى حكمة إلهية جليلة، تجعله ينتظر علينا لكي يُعطينا ”يوحنا“ الأفضل والأعظم والأبقى لنا، سواء هنا، أو في الأبدية، وإن أدركنا هذا، فسيستمر فرحنا، ليس فقط بعطايا محبته (نجاح، زواج، أموال، إنجاب، خدمة)، ولكن سنفرح أيضًا بتمهُّل حكمته!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما يلمسه البشر في حياة الحكيم ليس فقط سلوكه الحكيم |
إن الإله الحكيم القدير |
إن إلهنا الحكيم القدير يشركنا في أعماله |
فالله الحكيم القدير عندما يتمهَّل في الاستجابة لطِلباتنا |
فالله معي |